أنا المجروح من يـعـطـف علـي أنـا المـحروم من وصل القرايب
عجايب والله هـالدنيا عجايب إذا اني رحت عنهم أجيب من الهم ليا
واذني قاطعت أروح لهم غـصبن عليا...أحاول أنتـظـر والشعـر شايب
يا نـاسي الي شفـته مو شـويـه حـضوري عندهـم مثل الي غايب
يا ربي يا كبرهـا من بليـة ليتـها من غـرب ماهـي من الحـبايب
يملكون قلوب سودة جاهليـة ما يدرون ان الوصال من الرغـايب
ما بقى بقلبي لهم ذرة بذية بس أجـامل مثلهـم وألـعب لـعـايب
تـخيـل لـو جـمـع ربـي الذويـة ويسألهم عن وصـل الـقـرايـب
يـقـولـون امـي مـو غـنـيـة أو ان أبـوي دايـم فـي صـعايـد
والله وربي ماهـو عذر هو خـطـية وربـي هـذا عـذر ماهـو صـايب
حـلات الـقلب يـنبـض شاعرية وحـلات العين ما تدمع مصـايب و حـلات العـائلـة مثـل الحـبايب تـصـبـح بـيـنهـم روحـة وجـيـة
((دودي شبارد))